بازار الباكستانية ...

آل كان في واحد نافخ حالو ونافش ريشو وبدو يشغل الدنيي ببنا أخد هالاب توب و جهاز الاسقاط ويا سلام .. .
لحتى ما صارت الامور التالية : ...
1- وين الحيط اللي بدنا نعرض عليه ... فضو هالغراض من هون
2- اضاءة شديدة .... ماشي الحال بيبين شوي
3- شو مشان ما في كهربا
4- جبنا تطويلات (بيسموه حرامي على ئولة بعض جماعة)
5- طيب ليش ما عم يفوت الفيش ... اوف ما رح يمشي الحال لأنو مربع
6- استعينو بخبرات همكية تفكلنا هالاختراع ..
7- لا حدا يئرب من هون (كهرباء خطر الموت)
8- ليليليليليليليليش اشتغل اللاب توب ...
9- يوه ... ليش الماوس ما عم تشتغل ..(يالله منشتغل كلشي من الكيبورد)
10- شغل البروجيكتر ... ليش ما عم يشتغل
11- لك حتى الزر مالك عرفان تكبسو ... والله كبستو بس يمكن ما بيحبني ..
12- كأنو مو معرف هالبروجكتر ... وزرار الاختصار ما عم تشتغل
13- كبس فيه شوية زرار ... اشتغل بس الصورة ثابتة
14- يدور حديث بين المتطوعين ... يا سيدي هالبروجكتر معتوه ... لك واللاب توب مريض (على طول منحط الحئ على غيرنا)
15- الراس الكبيرة أجا ...
16- الراس الكبيبر يقول .. منرجع للخطة ب (يعني منحط اللاب توب عالطاولة ومنعرض عليه )
17- طيب ماشي ... فكو البروجكتر ..
18- لك ليش كل هالاد عاصو انت ... كلون ساعة اللي بدنا نشتغلون
19- اشتغل اللاب توب وبلش عرض الفديو
10- وأفو المتطوعين بالوش ... وما عاد حدا شاف شي

بالنسبة للتطويلة ( الحرامي ) اجا مسؤول الستاند تبعنا قال تعالو نسأل مسؤولة البازار , و الله طلع مافي منها فكتلنا التطويلة تبع كمبيوترها.... طلعنا من مكتبها و رحنا على غرفة العدة .النا السلام عليكم , بس ما حدا رد , و نحنا اعتبرنا حالنا من أهل البيت , بس ما مننعطى وش ابدا نكتنا الغرفة و عملنا حالنا مثل الأفلام لما بتفوت الشرطة على البيت و بتقلبو من فوق لتحت و كل هي الحكاية مشان مفك براغي و تطويلة تانية ...

بس السؤال اللي بيطرح نفسو ... انتوا رجعتوا كلشي متل ماكان بعد ما خلصتو ؟ ...
او حتى رجعتوا الوصلات متل ما كانت اقل شي ؟؟!!

انت بتعرف انو جماعة الهمك اضطرو ليتجاوزوا أزمة المربع و الدائرة انوا يفكو ( النقاصة ) و حتى ينفذو هي العملية اضطروا يستعاروا مفك براغي من غرفة المعدات طبعا بدون ما نخبر حدا ... و بعد ما تمت عملية الفك و التشريح اجا المشرف بكل أدب و قال هاد المفك من وين جبتوا ؟؟؟

بلا طول سيرة لما خلص البازار اجينا لنرجع نركبها بس ما لإينا المشرف , طيب شو منعمل ؟؟؟ حاولت جهدي ارجع ركبها قدر الامكان و بتوقع كانت كتير بتشبه الوصلة قبل العملية الجراحية يعني بتحسها كأنها مركبة !! و رجعناها على بيتها

يعني ما شاء الله على ه(الراس الكبييير ) متل راس ال....شاطرين
اشتغل شغل عجبة .....ضل طول وقتو عم يظبط وضعو
على كل الأحوال محاولة استجرار بعض المتطوعين الجدد بائت بالنجاح عندما و قف الراس الكبير بوش اللاب توب
بكل الأحوال منحيي الراس الكبير و النافش ريشو
و لابد من وعكة ضمن كل مشروع

طيب شو صار باللاب توب بعدين ؟؟؟